من نحن
تعد شركة ايفرست الشركة الاولي في مصر والوطن العربي التي تعمل على صيانة الساعات العالمية، وتوفير مستلزماتها وقطع غيارها. ويرجع تاريخ نشأتها إلى 1937 ميلاديًا. وقد توالت العديد من الأجيال للحفاظ على هذا الكيان، حيث أنها شركة مملوكة لعائلة ولديها تاريخ واسع من الإنجازات في مجال الساعات السويسرية والألمانية القديمة والحديثة. وطالما سعت الأجيال للعمل على الابتكار والتميز الفني والتقني في مجال قطع الغيار والصيانة وصناعة الجلود الخاصة بالساعات وتوفير تلك الجلود من خلال مصنع أُنشئ خصيصًا للساعات. كما توفر الشركة أحدث الأجهزة والمعدات ذات جودة عالية، وذلك لإعادة الساعات لهيئتها الأولى. بوجود فريق متميز ذو خبرة.
رؤيتنا هي أن نصبح المكان المثالي في مصر والشرق الأوسط في تقديم خدمة عملاء علي أعلي مستوي وخلق تجربة تسوق فريدة من نوعها.
تتمثل مهمتنا في السعي دائمًا لإرضاء عملائنا بالوصول إلى نتائج مرضية، وتنوع أشكال أعمالنا وتحسينها المستمر لتحقيق التميز في صيانة الساعات.
تحقيق التميز الفني والتقني في صيانة الساعات.
قيمنا
Our Customers’ Trust
أهم ما نتميز به هو اكتساب ثقة عملائنا، نسعى دائمًا للوصول إلى الرضا التام تجاه خدمتنا للساعات.
استخدام أحدث الأجهزة والمعدات
دائمًا ما نسعي تجاه الجودة العالية في صيانة الساعات، وهذا ما يميزنا عن غيرنا. فنحن نستخدم أحدث الأجهزة والمعدات للوصول إلي أعلي جودة أثناء الصيانة.
فريق عملنا
نحن نقدر الجهد الكبير الذي يبذله فريق عملنا للوصول إلى الرضا الكامل الذي يبحث عنه العميل.
الممارسات الأخلاقية
النزاهة والصدق هم وجهة أعمالنا، نحن نلتزم بأعلى المعايير الأخلاقية في جميع تعاملاتنا مع العملاء والشركاء وأصحاب المصلحة.
تاريخ الشركة
تأسست شركة ايفرست عام ١٩٣٧ ميلاديًا على يد الجد إبراهيم فرج، الذي كان يعد أول المؤسسين لهذا الكيان. حيث أنشئ مركز في منطقة الموسكي والعتبة بالقاهرة، لصيانة وبيع قطع غيار الساعات وجلود الساعات. ثم جاء الجيل الثاني الأبناء صلاح عيد فرج، ومحمد عيد فرج، وكمال عيد فرج، وسعيد عيد فرج، بفتح فرع خاص بكل واحد منهم لصيانة وتجارة الساعات في منطقة وسط البلد وتحديدًا في شارع شريف، وفي منطقة مصر الجديدة وتحديدًا في الخليفة المأمون، وفي منطقة الهرم وتحديدًا في فيصل. وتوالت الإنجازات والنجاحات حتى عامنا الحالي لتصبح في يد الأحفاد، وتكون تحت إدارة الأستاذ رامي عيد فرج.
وكانت تشتهر هذه الشركة بصيانة الساعات في القصور الملكية في عهد الملك فاروق، والساعات الشخصية للملك في ذلك الحقبة. وتم الحصول على العديد من الشهادات من سويسرا في مجال صيانة الساعات الثمينة السويسرية مع جانب كبير من الساعات القديمة ذات الصناعة الألمانية.